يقول الشيخ ابو اسحاق الحويني في شريط ( الفرقة الناجية ) ان حدثت قصة في المستشفى ان امراة مريضة وتلفظ انفاسها الاخير وطلبوا المستشفى باخراجها وطلبوا من ابنها ان يدفع الحساب وبينما الولد يدفع الحساب جاء احد الاخوة المستقيمين وجد المراة تغرغر بانفاسها الاخيرة وقام ولقنها الشهادة ونطقتها وماتت وجاء الابن اليها فجاءه الاخ المستقيم وقال له لا تخف ان والدتك قد نطقت الشهادة
فقال الولد للاخ المستقيم كفرتوها فقد كانت المراة المريضة نصرانية